اخيرا

اخيرا

حبنا مش خيانة


ليه بيسموا حبنا خيانة ليه

ليه بيقولوا على ارتباطنا عناد
ليه بيكرهوا قربنا
ويفرحوا لما يكون بينا بعاد 
ليه شايفنا مش لبعض
وليه حبنا مش جاى على المراد
ليه مبيرتاحوش لفرحنا
وعايزين دنيتنا سواد 
يا ناس لما قربت قلوبنا
كانت بأمـر رب العباد 
ارادتنا من نفسنا
لكن الهنا رتب الميعاد
بارك رباط حبنا
قرب قلوبنا والحب بينا زاد
متخافيش يا حبيبتى انا
انا ليكى كيانى وروحى والفؤاد 
مستحيل يتحقق هدفهم
حتى لو يوم البعد عاد
هيكون قصير عمر فراقنا
بعدها يتحقق الوصال والوداد
وأمل  وفرحة عمرنا 
تملا حياتنا بالأعياد


مع قلبك







لو قعدتى لوحدك ف سكون

هتفتكرى كلامى ونظرة العيون
وهمس الكلام هتلاقينى
دايما بفكرى معاكى
ولما تنامى هتشوفينى
 ف احلامك وياكى
هأكون مع قلبك فين ما يكون

افتكرى كل حاجة بينا حلوة
كل كلمة وهمسة وغنوة
بلاش تفتكرى الخلاف
واى شىء منه نخاف

مهما هاجت الدنيا حوالينا
مهما قابلتنا متاعب
هيعيش الحب فينا
حتى لو زادت المصاعب
كل شىء ف حبك يهون

الى الاحساس الصادق


اهداء الى من وصفت اعز انسانة على قلبى


اكتر منى وصفتى واتكلمتى

انتى اللى عمرك ما شفتيها
 ولا اتعلمتى منها

كانك كنتى معاها كان وصفك
وكان اقرب لحقيقة الشخصية رسمك
عمر ما كان وصفك اوهام
وعارف انه مش كلام وخلاص
ولا كلماتك كانت مجرد كلام
دا صدق مشاعر وبُعد احساس
لانك قدرتى ترسمى اجمل صورة
من وصف كلام كان على البال
لقيتك بالوصف اصبحتى مبهورة
وشعورك سافر الى عالم الخيال
قدر خيالك يحضّر اجمل ما كان
وروحك وقلبك حسوا بالزهرة والعبير
وبايديكى كتبتى اجمل الالحان
وكان كلامك اجمل تعبير
انا شاكر احساسك البرئ
وصدق كلامك واخلاصك
وفخور بوصفك الجرئ
ورقة مشاعرك واحساسك

انت مين في دول؟!



فى عالم امتلأ بالأفكار والآراء والمعتقدات والنظريات نجد العديد والعديد من الأخبار والأقوال والأفكار والتي تكون أحيانا متضاربة بعض منها ضد البعض وهذا يعنى أن هناك الصواب أو الصادق منها وهو ما نسميه الحق والبعض الآخر ليس كذلك وهو ما نسميه الباطل
الحق والباطل موجودان في كل شيء في الأخبار ,النظريات , المعتقدات ...الخ لكن الحق واضح والباطل واضح ولكن فى بعض الاحيان لا يكون الحق ظاهرا او يكون غير واضحا للبعض او يسعى بعض اصحاب المصالح الى اخفاء الحق او إنكاره لأسبابهم الخاصة وأحيانا ما يلجئون الى إلباس الباطل بلباس الحق لإظهاره على انه الحق
وينقسم الناس من حيث موقفهم تجاه الحق الى ثلاثة فرق لا رابع لها:
الفرقة الاولى: تعرف الحق وتعيشه ومقتنعه به وهو من اسميهم (الصادقين)
الفرقة الثانية : تعرف الحق ولكنها لا تقتنع به ولا تعيشه او لا تريد ان تظهره لانه ضد مصالحهم  وهم من اسميهم (الكاذبين)
الفرقة الثالثة : هم الضحايا ليس لانهم لا يعرفون الحق لكنهم مضحوك عليهم ومغيبين واصحاب الفرقة الثانية أثروا على عقولهم وارادتهم وهو من اسميهم (المغيبين)
والسؤال المهم : الى اى فرقة أنت تنتمى هل الى فرقة العارفين الحق وتعيش الحق فعلا لانك من الجائز ان تكون عارف له لكنك لا تريد ان تعيشه لانك صاحب مصلحة او مستفيد او اى شىء اخر. ام من فرقة المغيبين الذين تم التاثير عليهم لان أصحاب الفرقة الاولى  لا خوف عليهم وأصحاب الفرقة الثانية اختاروا بارادتهم اما أصحاب الفرقة الثالثة هم (الغلابة المغيبين) هؤلاء هم البؤساء المضحوك عليهم الذين في رأيى لا ينقصهم سوى تحرير عقولهم من سطوة الاخرين  الا يستحق الحق التفكير والبحث من اجل الحصول عليه افحص نفسك وأفكارك في كل شىء هل انت على صواب ام انك مخطئ لئلا تكون مغيبا.

                
                       شارك  مع اصدقاءك                      

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
Free Web Hosting